(228)
(536)
(574)
(311)
الطريق لعلاج سوء الظن أن يعلم أن الله يكرهه، وأن الله يعاقب عليه، وأنه ليس إلا مجرد وهم وخيال منه، وأنه لا خطر عليه في ظنِّ الخير لمن كان أسوأ الناس، وأن الخطر عليه والنقص لاحقٌ به في ظن السوء حتى بالسيِّئين، فبهذا يُخلِّص نفسه من تصديق خيالاتها وأوهامها.
16 ذو القِعدة 1427