شرح الحكم العطائية - 134 | تطلعك على بقاء غيره دليل على عدم وجدانك له

للاستماع إلى الدرس

شرح العلامة الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ لكتاب شرح الحِكم العطائية للشيخ علي بن عبدالله با راس رحمه الله تعالى، ضمن فعاليات الدورة التعليمية الحادية والثلاثين بدار المصطفى بتريم

عصر يوم السبت 17 محرم 1447 هجري

شرح الحكمة 222: "تَطَلُّعكَ على بَقَاءِ غَيْرِهِ دَلِيْلٌ عَلَى عَدَمِ وِجْدَانِكَ لَهُ، وَاسْتِيحاشُك لفقْدانِ مَا سِوَاهُ دَلِيلٌ عَلَى عَدَم وصْلَتِكَ بِهِ"

 الحكمة 223: "النَّعِيم وَإِنْ تَنَوَّعَتْ مَظَاهِرُهُ إِنَّمَا هُوَ بِشُهُودِهِ وَاقْتِرَابِه، وَالْعَذَابَ وَإِنْ تَنَوَّعَتْ مَظَاهِرُهُ إِنَّمَا هُوَ بِوُجُودِ حِجَابِه، فَسَبَبُ الْعَذَابِ وُجُودُ الْحِجَابِ، وَإِتْمَامُ النَّعِيمِ بِالنَّظَرِ إِلَى وَجْهِهِ الْكَرِيمِ"

 الحكمة 224: "مَا تَجِدُهُ القُلُوبُ مِنَ الهُمُومِ وَالأَحْزَان، فَلأَجْلِ مَا مُنِعت مِنْ وُجُودِ العيَانِ"

 

تاريخ النشر الهجري

29 مُحرَّم 1447

تاريخ النشر الميلادي

24 يوليو 2025

مشاركة

اضافة إلى المفضلة

كتابة فائدة متعلقة بالمادة

الأقسام