مقطع: يحببكم الله | English & Indonesian Subtitles

الحبيب عمر بن حفيظ: ما تُطربك هذه الكلمة؟ ما تطربك هذه الآية؟ ما تُحرِّك شعورك؟ (يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) ،ولا شيء أعظم من محبّة الله.

هذه القيادة، هذه الريادة، هذه الدلالة، قصَّرت الأمّة في معرفة قدرها، وإن كان لا يحيط بقدرها أحد، ولا سادتنا الأكابر من السابقين الأوّلين - وقدرهم رافع وعالي، ولم يبلغ أحد منزلتهم، وعرفوا من أسرار رسول الله ما لا يعرفه من سواهم - ولكن لا يحيطون به، ولا بعظمته وأسراره.

(من محاضرة في المولد السنوي الكبير في دار المصطفى بتريم)

 https://omr.to/mawlid47-3

 

تاريخ النشر الهجري

02 ربيع الثاني 1447

تاريخ النشر الميلادي

24 سبتمبر 2025

مشاركة

اضافة إلى المفضلة

كتابة فائدة متعلقة بالمادة

العربية