ولمَّا ادَّعوا الحريَّة بانتهاكِ الأعراض ودعَوا إلى التبرُّج.. نشأت أخطرُ أمراضِ العالم مِن عندهم وجاءت مِن أثرِ تلك، وتفكَّكتِ الأسر وتفكَّك المجتمع، ما في ما يدعون إليه خير..

بُعِثَ الذي يُحِلُّ الطيبات ويُحَرِّم الخبائث. ومِن قِبَل مَن؟ ما هو تفكير إنسي ولا جني ولا تفكير الملائكة؛ بل من قِبَل منهج ربٍّ خالق، إله قوي قادر عليم بكلِّ شيء؛ بعثه يحلُّ لنا الطيبات ويُحَرِّم علينا الخبائث..

فماذا يغرونَنا به من الخبائث هؤلاء؟! وإلى ماذا يدعوننا؟!

تاريخ النشر الهجري

05 جمادى الآخر 1444

تاريخ النشر الميلادي

28 ديسمبر 2022

مشاركة

اضافة إلى المفضلة

كتابة فائدة متعلقة بالمادة

العربية