(43)
(390)
(612)
(535)
قال النبي ﷺ: «الطواف حول البيت مثل الصلاة، إلا أنكم تتكلمون فيه، فمن تكلم فلا يتكلم إلا بخير».
ولهذا يشترط له ما يشترط للصلاة من:
* الطهارة من الحدث والخبث.
* ستر العورة.
* لغةً: الدوران.
* شرعاً: الدوران بالبيت العتيق بنية.
(تنبيه: عند الشافعية "تحية البيت" هي الطواف نفسه، أما تحية المسجد فهي ركعتان تُصلى بعده).
أجمع العلماء على أن الطواف يجب أن يكون:
ومن دخل من "فُرجة الحِجْر" لم يصح طوافه؛ لأن الحجر جزء من الكعبة (تُرِك منه نحو ستة أذرع)، وقد قال النبي ﷺ لعائشة: «لولا أن قومك حديثو عهد بالكفر... لأعدته على قواعد إبراهيم».
اتفق الجميع على أن العدد سبعة أشواط.
08 جمادى الآخر 1447