(339)
(535)
(364)


(وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ)، يخرج من هذا الغرور من لم يدع طريقًا للنفس ولا للهوى ولا لشياطين الإنس والجن أن يلعبوا بفكره وعقله، ولا أن يلعبوا بتصرُّفه ومساره في الحياة، وسلَّم الزمام لخير الأنام، في حقيقة: "لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعًا لما جئتُ به" ﷺ
04 جمادى الآخر 1446