شهد العلامة الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ مراسم توقيع وقفيتي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين لدراسة فكري الإمامين الغزالي والرازي بالعاصمة الأردنية عمان، مساء الثلاثاء الموافق 1 ربيع أول 1433هـ الموافق 24 يناير 2012م في جمع من الشخصيات الإسلامية وعلماء الأمة، إحياءً لسنة الوقف

اختتمت فعاليات وأنشطة دورة الزراعة المستدامة التي نظمها دار المصطفى بتريم للدراسات الإسلامية بالتعاون مع معهد بحوث الزراعة المستدامة بأستراليا ممثلا في الخبير الدولي المحاضر جمال الدين ( جف لوتن ) والتي تواصلت لمدة ثلاثة عشر يوما بحضور 30 مشاركا من الخبراء الزراعيين والمهتمين بالزراعة في وادي حضرموت، مساهمة من الدار في خدمة البيئة وتنمية المجتمع، ظهر الأحد 7 صفر 1433هـ الموافق يناير 2011م.

بيان صدر عن صاحب الموقع ينفي فيه صحة الفتوى بتحريم الجلوس على الكراسي نسبت إليه. ويدعو إلى ضرورة التثبت في نقل الأخبار، ويحذر من إضرار الأمة بإشاعة الكذب وما يترتب عليه من مفاسد وشرور.

احتل العلامة الحبيب عمر بن حفيظ المرتبة السابعة والثلاثين بين الشخصيات الإسلامية الـ500 الأكثر تأثيراً في العالم لعام 2011م. في التقرير الذي أصدره باحثون ومتخصصون دوليون في المركز الملكي للبحوث والدراسات الإسلامية في عمان في الأردن بالتعاون مع مركز الأمير الوليد بن طلال للتفاهم الإسلامي المسيحي – جامعة جورج تاون.

أقام دار المصطفى بتريم للدراسات الإسلامية الاحتفال بالذكرى الخامسة عشرة لتأسيسه عصر يوم الجمعة 29 ذو الحجة 1432هـ الموافق 25 نوفمبر 2011م بحضور علماء وأعيان حضرموت وجموع كبيرة من عدد مناطق اليمن ومن خارج الجمهورية، الذين قدموا تعظيما للعلم الشريف وتقديرا للدور البارز الذي يقوم به دار المصطفى في خدمة العلم الشريف والغراء.

ضمن اهتماماته المتواصلة بخدمة الدعوة إلى الله وعقد مجالس العلم والتذكير، وصل العلامة الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ إلى دولة الكويت مساء هذا اليوم الثلاثاء 19 ذو الحجة 1432هـ الموافق 15 نوفمبر 2011م.

ضمن برنامجه لزيارة جمهورية مصر العربية قام العلامة الحبيب عمر بن محمد بن حفيظ بزيارة لفضيلة مفتي مصر سماحة الشيخ الدكتور علي جمعة، في مكتبه بدار الإفتاء المصرية، ضحى يوم الأحد 18 ذو القعدة 1432هـ الموافق 16 أكتوبر 2011م، ورحب فضيلة المفتي بالحبيب عمر وأطلعه على جملة من نشاطات دار الإفتاء،

وصل الحبيب العلامة عمر بن محمد بن حفيظ إلى جمهورية مصر العربية قبيل عصر يوم الخميس 15 ذو القعدة 1432هـ الموافق 13 أكتوبر 2011م، في زيارة تستغرق عشرة أيام، يحضر فيها العديد من المجالس، ويلتقي بمن فيها من العلماء إقامةً لسنة التزاور في الله والتعاون على طاعة الله عز وجل.

بقلوب راضية بقضاء الله وقدره ، ومشاعر تفيض بالأسى والحزن، ننعى وفاة شيخنا العالم الرباني المربي المنيب المتواضع الحبيب محمد ( سعد ) بن علوي العيدروس، الذي انتقل إلى رحمة الله ظهر هذا اليوم الخميس 8 ذو القعدة 1432هـ الموافق 6 أكتوبر 2011م، في مدينة تريم، عن عمر مبارك يناهز 82 عاما.

معين لا ينضب من الإيمان ومكارم الأخلاق في برنامج "نفائس السيرة" للداعية الحبيب عمر بن حفيظ لا تفنى كنوزها وعجائبها، ولا يسأم المطلع عليها، وتبقى هي دليل الحيارى الذي يتضمن الرصيد الإيماني ومعين مكارم الأخلاق للبشرية التائهة، ذلك أنها ربانية التوفيق لرجل اصطفاه الله لكي يختم به الرسالات ويزكي به النبوات.إنها سيرة محمد صلى الله عليه وسلم التي يقف بنا الداعية الحبيب عمر بن حفيظ معها في محطات من خلال برنامج "نفائس السيرة"، وسيرة خير الأنام كلها نفائس وروائع تنتهي دون كتابتها الصحف والأقلام.