(377)
(607)
(339)
(535)
• الرَّمَل سُنة للرجال دون النساء، ويكون في الأشواط الثلاثة الأولى من الطواف
• عند الحنفية والشافعية: يُسن الرَّمَل في كل طواف بعده سعي
• عند المالكية: يُسن في طواف القدوم وطواف العمرة
• النبي ﷺ لم يرمل في طواف الإفاضة لأنه قد رَمَل في طواف القدوم
• يُسن استلام الحجر الأسود وتقبيله في بداية كل شوط إن تيسّر
• "إنك رجل قوي لا تزاحم على الحجر فتؤذي الضعيف" - نصيحة النبي ﷺ لعمر رضي الله عنه
• المرأة تكتفي بالإشارة إلى الحجر ولا تزاحم الرجال
• يُكره الطواف بزمام (حبل في الرقبة)، بل يُقاد المحتاج باليد
• "يأتي الحجر الأسود يوم القيامة وله عينان يبصر بهما ولسان ينطق به يشهد لمن استلمه بحق"
• "إن مسح الركن والحجر الأسود يحط الخطايا حطًّا"
• الحجر يشهد لمن استلمه بالموافاة على العهد يوم القيامة
• يُسن الإسراع (الخَبَب) بين الميلين الأخضرين للرجال دون النساء
• عند المالكية: الخَبَب في الذهاب من الصفا إلى المروة فقط
• عند غيرهم: في الذهاب والإياب بين الميلين
• هو ما بين الحجر الأسود والباب
• من المواطن التي يُستجاب فيها الدعاء
• النبي ﷺ التزمه ودعا وبكى عنده
• "أذية مسلم جنب الكعبة بمئة ألف أذية!" - تحذير شديد من إيذاء الحجاج
• لا يجوز الطواف من داخل الحِجْر لأن جزءًا منه من الكعبة
• الاضطباع للرجال في جميع أشواط الطواف، والرَّمَل في الثلاثة الأولى فقط
النبي ﷺ راعى أحوال الناس فلم يُغير بناء الكعبة رغم رغبته في إعادتها على قواعد إبراهيم، قائلاً: "ولولا أن قومك حديثو عهد بالجاهلية... لأدخلتُ الحِجْر في البيت ولألصقت بابه بالأرض"
"وَمُلْتَزَمٌ نُجْحُ المَطَالِبِ عِنْدَهُ *** وَحِجْرٌ لِبُعْدِي عَنْهُ فَاضَتْ مَحَاجِرِي"
05 جمادى الآخر 1447