أحرص وأنا في العمل على الذكر ، ولكن قد يشغلني العمل عن الذكر ، وأخاف أن أكتب وأنا في عملي من الغافلين، فما الحل؟

كلما شغلك العمل عن ذكرك ارجع إلى الذكر ، كلما غفلت فارجع إلى الذكر ودُمْ على ذلك واجعل لك إلفاً مع ( لا إله إلا الله ) وهي حروفٌ جوفية، لا تحتاج فيها إلى تحريك شفتك، ولا إلى ظهورها، كررها حتى وأنت تُكلم الآخرين ، وكلما غفلت فارجع ، وإذا رأى الحق سبحانه وتعالى منك الصدق فتح لك باب التيسير.