(156)
(311)
(42)
(552)
كمال كل شيء بأن يجري على المراد من خلقه وتكوينه والحكمة التي كونها الله تعالى لأجله، وبذلك كانت حقيقة الزينة للعباد إيمانهم وطاعتهم للمعبود سبحانه وتعالى.
شرِّفنا اللهم بهذه الزينة وارفعنا في درجاتها الرفيعة الغالية الثمينة يا أرحم الراحمين.
10 جمادى الأول 1444